كل شيء يسير بسرعة في عصر آلات الحساب العملاقة والتكنولوجيات الجديدة، إلا أن حركة "سلو" (بطء) ترى أنه من الملحّ جداً العمل على إبطاء هذه الوتيرة، وإلاّ اصطدم
كم يبلغ سُمك ورقة إن كان بإمكانك أن تطويها 50 مرّة؟
(ولنأخذ كمثال الورق الشائع الاستعمال وسُمكه 0.1 أو عُشُر مليمتر)
والمسألة تذكّر بقصة مخترع الشطرنج:
تقول القصة إن الملك
مثال نادر لفن النحت العربي من الفترة الأموية تم العثور عليه في قصر هشام بن عبد الملك في أريحا في العام 1930، وقد كان معروضاً في متحف الآثار الفلسطيني الذي صادرته مصلحة الآثار
(هل من درس هنا للفلسطينيين؟)
من خطبة "سياتل"زعيم هنود "دواميش"
وتعرف بـ "خطبة الهندي الأحمر"
وقد ألقاها في شعبه سنة 1854
في حفل استسلامي تاريخي
لإبرام المعاهدة التي أجبر فيها على تسليم بلاده
المطبات التي تجثم في شوارع رام الله والبيرة، وغيرها من المدن والقرى الفلسطينية، والطرق فيما بينها، كانتشار البثور في وجه الأطفال المصابين بالجدري، أصبحت من العلامات المميزة للحياة في الضفة الغربية.
يُحكى أن غانـدي كان يجري بسرعة للحاق بقطار
... وقد بدأ القطار بالسير
وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه إحدى فردتي حذائه
فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية وبسرعة
نزار قباني
في بلاد يغتال فيها المفكرون،ويٌكفر الكاتب وتٌحرق الكتب، في مجتمعات ترفض الآخر، وتفرض الصمت على الأفواهوالحجر على الأفكار، وتكفر أي سؤال، كان لابد أن استأذنكم